حاله بتصيب المراة الحامل وبتبلش المراة تتوحم من بعد الشهر الثالث لحتى الشهر الرابع وفي بعض الحالات ممكن تضل طول فترة الولادة وفي مرحلة الوحام بصير في تغير على تصرفات المراة ونفسيتها وبالعادة يكون التغير في اشتهاء الاكل وتشتهي المراة الحامل اكل موجود عندها بالبيت او اي نوع اكل من الاكلات الغريبه.

تقول الراويه لما انا ولدت ابني اجات الدايه على الدار ولا بتحكيلي بدي ابشرك يا ام فلان ابنك جاي عليه برقع انا فرحت لانو البرقع بالنسبة النا حرز فاحنا بنملح هذا البرقع وبعد يومين لما ينشف بنصفطه على بعض وبنخط عليه شريط وبكون على شكل حجاب وبكون شكل البرنص زي الكيس واحنا بنحافظ ع هاد البرنص زي الذهب بنخبيه للمصايب يعني في حدا بدو يروح ع امتحان واخد معو البرنص رح ينجحو او محكمه او اي خطر الله بيحميه. ولسا في ناس بيأمنو في  وفي ناس ما بيعرفولوه وبعدين شبهوه ببرنص العروس وخاصه المحجبه بلبسوها ياه عشان هيك سموه برنص.

فترة الحمل والولادة)

تبدأ طقوس الحمل والعادات والتقاليد المرتبطة به منذ اليوم الاول لاكتشاف الحمل عند الأم، فيبدأ جميع معارف والدين الطفل المرتقب بتهنئتهم وتغلب عبارة" الله يقومها على خير" .

في الماضي كان يستدل على جنس المولود بعلامات على الوليد السابق به، فكانوا يقومون بالنظر الى منطقة اعلى مؤخرة الرأس فإذا كانت هناك دائرتان يكون الطفل التالي له انثى واذا كانت دائرة واحدة فان الطفل المرتقب هو ذكر وقد كان الاعتقاد بأن هذه الطريقة صحيحة اما الآن فيتم تحديد جنس المولود عند الطبيب الاختصاصي في الشهر الثالث من الحمل.

الدفن نفسها عند اي ناس ثانيه وبس الواحد يموت بنغسله بالمسجد او ببيته والرجل بيغسله رجل والمرأة بتغسلها إمرأة ممكن يغسله حدا من أهله وملتزم بالدين يكفن الميت بالكفن الابيض وبيكون الميت بعد الغسل ملبسينه ملابس داخليه بيضا مش ملبوسه سواء للرجل او الست. بياخذوا على الجامع وبتصل عليه صلاة الجنازه بعد ما يكونوا أعلنوا عنه بمكبرات صوت في بيت البلد "ديوان العشيرة" وبعدين بدفنوه في المقبره.

نحن كباقي الشعوب ولكن احياناً تختلف ببعض العادات والتقاليد ففي العزاء عندما يتوفى الميت يقومون بتغسيله ودفنه ولكن ما في عنا عادة العزائم والولائم واهل الميت ما بطبخو لمدة ثلاثة ايام الجيران والاقارب يحضرون الطعام للنساء فقط وليس الرجال وبعدين ما عنا عادة تقديم القهوة والحلوى كباقي الشعوب وفي عنا عادة لازم نسلم على كل الموجودين مهما كان عددهم وتقتصر الجلسة على 5 دقائق او 10 وفي كل يوم الغروب لمدة ثلاثة ايام يقرؤون صورة ياسين وهناك يكون يوم سابع هذا اليوم للأقارب فقط.

هي نفس الموجودة عند اي حدا مسلم وكتكريم اله بندفنه وعلى وعلى السنه وبيكون لحد وتكفينه حسب الشرع وفي ناس متخصصين بحفر القبور وفي ناس لتلقين الميت ودعاء خاص وهي موعظه للناس الحاضرين واحنا الشيشان عنا قراءة سورة ياسين وانا يمكن اسمى الشيشان امة ياسين وبعدها بنقوم بالدعاء له وكل ليله بنقرأ سورة ياسين مع ذكر دعاء ل 7 ايام اما الان من 80 وجاي صارت 3 ايام وبيكون عند الدفن على مسافة 120 سم وفي مكان عند الدفن يسمى باتجاه القبلة اللحد وبينحط عليه بلاطات وبيهيل التراب ما بيتقدم شيء الا سابع يوم قديماً بيذبحوا بقرة او غيره وبيعزمو جماعة المسجد وخلال فتره العزا  اهله ما بيعملوا اشي واقاربه همه اللي بيطب

يقول الراوي

كان قبل لما يتوفى احد لا يبيتو بالبيت ولا شي يموت الميت ويجيبوه ع البعير ع المقبرة يدفنو هو كان البعض بعد ما يروحو " يرجعون" من المقبرة يوزعو تمر وخبز بس يقعدو" يبقو" اسبوع ما يخمروا العجينة يستخدمو خبز عويص وما يستخدموا المهباش لدق القهوة يستخدمو الهون الفخار في سحن القهوة لأن صوت المهباش لون من ألوان الطرب والفرح وقبل لأن كانت العرب ترحل من مكان لمكان يدفنو الي يتوفى ويكملو رحيلهم وبذبحو له بنفس اليوم اهله ويسو عشا او يوزعو عن روح الميت ويقومو بوصايا الميت الي تكون يا ذبيحة يا حجة.

بعد وفاة المتوفي يبلغ اهل المتوفي الاقارب منهم والجيران لإبلاغهم بوفاة المتوفي وتحديد موعد الدفن اما ظهراً او عصراً بعد الصلاة في الجامع ويسن حضور اقارب المتوفي حيث يتوجب على أولاء الأمر من المتوفى عليهم ابلاغ الامام انهم مستعدون لدفع أي مبالغ في ذمة المتوفي بعد حصر الارث هناك عادات بعد دفن الميت تقوم من الاهل والجيران ونسايب المتوفي بتقديم وجبة غداء عند دفن الجنازة يفتح مكان لإستقبال العزاء تقدم فيه القهوة السادة والتمور لمدة ثلاث ايام يقوم الجيران بتقديم وجبات طعام وتبدأ من الفطور والغداء والعشاء بفتح بيت الاجر للنساء في منزل المتوفي ويفتح بيت عزاء للرجال ومدة العزاء ثلاث ايام وتلي فيها ق