الزرقاء

اسبوعية المولود

لما بصير عمر المولود او البنت اسبوع بتكون الام محضرة حالها وبيتها ومنظفة بيتها وبتكون مجهزة ضيافتها تعمل المطبقات وهي علب بزينوها بالألعاب الصغيرة واكياس من تل ونحط فيها الشوكولا واللوز الحلو والملبس وبنزينهم بالالعاب والشبر وبنحضر القرفة والجوز والكراوية وبنعزم الناس انو يجوا عند الام علشان يباركولها ويشوفوا المولود الجديد وبقدموا الهدايا او النقوط المصاري وبتكون الهدايا اما اواعي للمولود او اواعي للأم وممكن تكون الهدايا تعليقات ذهب مكتوب عليها آية الكرسي او اسم الله وبتوزع الام المطبقات على الناس وبتضيفهم قرفة وجوز وكراوية والمطبقات بتكون ذكرى ليوم ولادة المولود وعلى اسبوعية المولود بتحلق

المولد عند البدو

يوم كان يجينا مولود جديد بعد اسبوع نعملوا حفلة ان كان المولود ذكر كانت عند البد قبل تجلب السعادة لأهله كان عندنا مثل كنا نقوله" الولد للفزعة والبنت للزرعة" وبعد ما يكبر الولد كنا نوديه يشارك رجال القبيلة بالغارات " هي حرب تكون بين قبيلتين" والبنت يوم تكبر تلاقيها تهاهي وتزغرت لرجال القبيلة يوم الحرب والولد شبهو بعمود البيت الوسطاني " العمود الذي يرتكز عليه البيت" الذي يتحمل مصاعب الحياة وكانت عندينا عادة مثل دهن باب البيت بلعجين الي هو بيت الشعر نسوان العرب تقوم زيارة المرأة النفسة" المرأة التي ولدت جديد" ويجيبن الها هداية وبعد اسبوع من ولادة الولد يجي الأبو على شق بيته " مكان نومه" ويجيب م

من عادات وتقاليد عند البدو/السبوع

حفل للمولود الذكر بعد سبع ايام من ولادته ولادة مولود ذكر كانت وما زالت تجلب السعادة للعائلة البدوية فالبدو اعتادوا القول "الولد للفزعة والبنت للزراعة" بعد بلوغ الفتى ينضم الى المحاربين في حين ان البنت تشجع المقاتلين بالاناشيد فالذكر شبهوه بالعمود المركزي البيت الشعر الا و هوالوسط الذي يحمل كاهل حمل البيت كانت هناك عدة عادات بعشائر مختلفة عند ولادة الذكر منها عند اكمال سبعة ايام ععلى ولادة الذكر ياتي الوالد بالتكريم لبيت الشعر وذلك في الشق فالتكريم يشمل صحون وبها وجبة احتفال فعادة ما يكون ذلك لحمه خروف ذبح تكريماً للمناسبة فالحضور عرفوا ان الوليمة لحضرة المولود فهنا يصرخ الاب باسم ابنه اما ت

من عادات وتقاليد البدو /ترييق

نقل صفات طيبه للمولود بعد المروق يأتي التريق الا هو احضار المولود لاحد الشيوخ او اقاربه ذوي الصفات الحميدة الطيبة وذلك بدوره يقوم بنقل لعابه وبصورة رش الفم او انه يرطب اصبعه باللعاب ثم يضع اصبعه بفم المولود وذلك لتتم عملية نقل الصفات الطيبة من ذلك الشخص للمولود الغض وكأنها عملية عدوى والمقولة المتبعة هي ان يقول صاحب اللعاب " خذ من ريقي واتبع طريقي"

معاملة المولودة الانثى

 بتختلف معاملة الانثى من عيله الثانية لأنه اذا اجت البنت بعد الولد (ذكر) يعني اذا كان ولاد قبل البنت الاهل بيرضوا فيها وبنبسطوا انه اجتهم بنت بس اذا اجت البنت وكان في قبلها بنات كثير بعاملوها معامله سيئة ومن المصطلحات يلي بحكوها  قلة هلا، عقاد الرقاب. وممكن ينصحوا الاب انه يتزوج وحده ثانيه عشان تجيبلوا الولد.

تحنيك الطفل

بعد ولادة الطفل يجتمع الاهل والاقارب والجيران لمشاهدة وتهنئة الام بالسلامة وعندها يحضر الاب او الجد ويقوم بتناول حبه من التمر وطحنها تحت اضراسه ومضغها لتنعم جيداً مع مراعاة عدم وجود قطع صلبه او قشور ثم يدخلها في فم الطفل المولود حديثاً ويفرك بها فكه "الحنك" وهو ما يسمى بالتحنيك وذلك لتحلية فم الطفل عند ولادته ودعوات الاهل بان تكون حياته حلوه بحلاوة ما تناوله من يد جده او والده.

ذرورة الطفل

 يقول الراوي تكون ذروة الطفل من مر وعنزروت وسكر فضي يشربها الطفل من الأسبوع الأول من ولادته وتستخدم هذه الذروة للتسنين وعن البرد أو الطفل الي زاله نفسه اي الذي رأى وشم رائحة الاكل ولم يؤكل منه ومباشر يشرب الطفل من هذه الذروة ويقول الراوي هذه الذروة ترافق الطفل ويشرب منها حتى يصبح عمره 6 سنين واذا كان ولد يشرب منها في الصباح وفي المساء واذا كانت بنت بتشرب فقط في المساء.

تزيين الطفل

هي عادة يقوم فيها اول ما يجي الطفل على الدنيا يعني اول ما ينولد  بنغسل الطفل بعدين بنجيب زيت زيتون بلدي بندهن فيه جسم الطفل كامل لإنو يكون جسموه مقشب وحتى يخف القشب ويروح الحمار اللي على جسموا ويشتد عظم الطفل بنظل نزيت الطفل لمدة اربعين يوم كل يوم بالصبح والليل وكمان ينفرك لثة الطفل بالزيت والتمر حتى يحكي بسرعة مع تحريك ايدين الطفل ورجليه حتى يشتد العظم.-

الأذان والإقامة في أذن المولود

تقاليد دينية سائدة في مجتمعنا الاسلامي الى وقتنا الحاضر وهي عندما تضع الام المولود الجديد يأتي الاب ويأذن في أذن الطفل اليمين ويقيم الصلاة في أذنه الشمال ويقبله على جبينه وبهذا الطفل يدخل الطفل في الدين الاسلامي

عادة لف الطفل

كانت العادة من ما ينولد الولد " الطفل" سواء بنت أو ولد كان ينلف ب "قماط" وهو قطعه قماش بيضا ناعمه طولها حوالي متر وتكون مستطيله وتخيط الام أطراف المقاطه بالإبرة "والهدب" الخيط وينحط المقاط تحت العيل "الطفل" حتى يصل الى اجريه "قدميه" وتنحط توضع إيديه "يداه" على جنبه ويلف المقاط حول جسمه بطوي طرفيه فوق بعضها ويربط  بخيط سميك حتى يبقى ثابت العيل "الطفل" وما يتحرك وصعب ينفك بسهوله وبتساوى "ينصنع" اقماط من القماش القطن وهو يكون عادة من ثوب وملابس الام القديمه والقماط تقوي عضلات اليدين والرجلين عند الطفل ويحفظ وجهه وعيونه من الخدش بسبب أظافره عند حكه وجهه.

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة