المفرق

المعايدة

المعايدات تبدأ نهار العيد بعد العودة من صلاة العيد حيث يقوم الشخص بزيارة أقاربه أخواته ووالديه لم يكن معهم في البيت كما يزور المريض وكبار السن وفي الزيارات يتم تناول حلوة العيد مثل معمول واللزاقيات في العادة يجتمع ابناء في بيت الوالد لتناول طعام الغداء او يجتمع الاخوة في بيت الاخ الاكبر 

المسحراتي والسحور

المسحراتي هو زلمة من اهل القرية بتكفل بأنه يصحي الناس على السحور لانه في كثير ناس في شهر رمضان ما كانو يصحو ع السحور ويروح عليهم وكمان كانت تروح عليهم صلاة الفجر . وهذا المسحراتي كان يمسك طبل صغير ويدق عليه قبل السحور بنص ساعة أو أكثر عشان يصحي الناس ع السحور أو أحيانا كانت تنكة حديد بدل الطبل ويصير يصيح (يا نايم وحد الدايم) (قوموعلى سحوركم قومو ).

وهذا المسحراتي إله أجر عظيم عند الله وكان محبوب عند الناس وعند أهل القرية لانه كان يبذل جهد .  

العيدية

العيدية عبارة عن مبلغ من المال يعطيه الكبار للصغار في العيد ، ويعطي الاخوة المتزوجون العيدية للزوجة والابناء والوالدان والأخوة والاخوات الغير متزوجات .

ويمكن أن تستبدل العيدية "المال" بالهدية مثل الحلويات أو الالعاب للأطفال .

وكثير من العائلات تحضر أكياساً جميلة ومزركشة تحتوي على حلويات والعاب للاطفال الذين يأتون للمعايدة من أولاد الجيران والأصدقاء .

تعتبر العيدية مصدراً للفرح والابتهاج وصلة للأرحام .

العيد

يستقبل البدو العيد بمظاهر الفرح والسرور منذ ساعات الصباح الباكر، فيبدأ الرجل بشب النار وتجهيز القهوة، ثم ومع بداية الشروق يذبح العيديه لأهل بيته والتي عادة تكون جزله خاليه من العيوب، ويجهزها لأهل بيته لطبخها والذين بدورهم يكونون قد قاموا بخبز خبز الصاجن ثم يلبس الجديد هو وأبنائه ويبادرون جيران الطنب بالمعايدة بقولهم " عيدكم مبارك".

النساء بدورها بعد تجهيز الطعام يلبسن ثيابهن الجديدة المطرزة "ثوب العيد" ويتزين بوضع الكحل وبعضهن يضعن الشفاف "الزميم"، ويقمن بخضاب ايديهن بالحناء وتقوم النساء بمعايدة أزواجهن وأبنائهن ومن ثم نساء الجيران .

العمرة

 العمرة :

يروح الناس للعمرة ويجيبون معهم مية زمزم ومسابح وسجادة صلاة ومسواك ،

ولما يروح المعتمر يلاقي اهله يستنونه  ويسلم عليهم ويعطيهم الهدايا اللي اشتراها من مكة المكرمة والمدينة المنورة والناس تجيه قبل ما يروح تودعو وتحكيلو سلم على رسول عليه الصلاة والسلام واذا كانت المعتمر مرأه اخوانها وقرايبها الزلم يعطوها مصاري مساعدة لها بالمصروف وهي تجيبلهم هدايا تعبر عن شكرها لهم واهل البيت يفرحوا كثير باللي اعتمر .

العزيمة

العزيمة

لما يصير مناسبة معينة عند احد الناس مثل عشاء في رمضان او عرس او عشاء خطبة او صلحة او اي مناسبه كانت ببعث صاحب العشاء احد اولاده او من يتوب عنه ليدعو الناس والجيران على العشاء او الغداء يعني وليمة مهما كان وقتها ويقول المرسال (فلان يعزمكم على العشاء او الغداء) وهاي الدعوة ويقولوا (وصلت) وبعد العشاء وبعد ما يأكلوا الناس ييجي يرفعوا الاكل بعد الانتهاء من الاكل ويقولو (يكثر خير المعزب) ويرد عليهم يقزلهم صحتين وعافية ، أو مهنى ولكم عندنا مثنى وبعد هيك يروحو ويشكروه على الاكل والضيافة .

العزائم الرمضانية

عادة العزائم الرمضانية

اليوم الاول يبعث اليوم الاول من رمضان على البهجة والفرح لدى افراد الاسرة كافة كما يقوم الاب بعزيمة ابناءه وبناته في أول يوم تبريكا بهذا اليوم المبارك وتكون وليمة الافطار مدعاة للمحبة والتقدير من قبل الجميع وتكون اول ليالي الشهر الكريم .

فيكون الطعام في أول يوم من رمضان دليل على حبنا لله عز وجل ويزيد من المحبة والتقارب والصدقه .

ويقال ان جميع الخلافات تحل عند الطعام كما يشجع الاسلام بإطعام الطعام لما به اجر تفطير صائم ونيل رضا الله .

وعادة ما يكون لطعام ضيف واحد محبب للجميع أو تشكل اكثر من صنف من الطعام لإرضاء رغبات الجميع .

التعشي برمضان

التعشي برمضان

يقوم الشخص بذبح ذبيحه في رمضان وتسمى بإسم موتاهم و يقوم الشخص بدعوة أهله و أقاربه للافطار عنده و يقول عند ذبحها أجرها و ثوابها عن فلان و يذكر اسم الشخص المنوي الذبح له.

الارجوحة

أرجوحة العيد الخشبية فرحة في الطفولة كان يرتادها الفقير والغني وكانت تتواجد في الاحياء الشعبية وكانت فرحة العيد لا تكمل الا بالذهاب اليها .

وهي لعبة موسيقية لا تتواجد الا في عيد الفطر وعيد الاضحى فهي تأتي بالفرح للصغار وباب رزق للكبار وهذه اللعبة تتواجد في أغلب البلاد العربية نظرا لشعبيتها .

وتتكون الارجوحة من حبال الليف القوية والطويلة وألواح خشب .

ويقوم صاحبها بعد جلوس الاطفال على لوحها العريض وتأمينه من السقوط يدفعها بقوة الى الامام .

ويبدأ الضحك مع الصراخ الهادئ وتعلو الهتافات

 يدوري أنا

يدوري أنا

انا

أنا  

الصفحات

© 2024 تطوير وتصميم شركة الشعاع الأزرق لحلول البرمجيات. جميع الحقوق محفوظة