3.يقوموا في زراعتها بطريقة بذر في الأرض وحرثها وتزرع في شهر 4 من كل سنة لما تكون الأرض مرتوية من الماء وفصل 4 يبقى ربه في الأرض يعني اتكون رطبة التربة من الداخل عند حرثها مشبعة بالماء يقوم ويزرع التتن.

4.بعد ما تنمو اتكون أغصانها طويلة نوعاً ما وتنمو بشكل مستقيم وأوراقها أخضر غامق وعريضة ودقيقة وناعمة تشبه أوراق السبانخ.

5.بعدما يصير لون الأوراق على الشتل بني فاتح واجف طرية وفيها رطوبة يقوم الشخص في قطفها أو تجميع الأوراق فقط ويترك الأغصان مزروعة في التراب لأن البذور عليها تكون بعدها خضراء بعدما يصير لونها بني غامق ويقوم بعد فترة الشخص ويجمعها ويحفظها في كيس مناسب عند الرطوبة والغصن على شان يزرعها على الموسم اللي بعده في شهر 4.

6.يأخذ الأوراق ويضعها في كيس بلاستيك ويفردها تحت أشعة الشمس وخلال الليل يغطي عليها بقطعة قماش خرقة عليها من الندى أو الرطوبة وفي النهار يكشف عنها إلى أشعة الشمس على شان أجف إلى غاية مدة 3 أيام وبعدها اجف ويقوم في فركها باليدين فرك وسط ويحفظها في كيس قماش أو بلاستيك عندما اتكون كميتها كثيرة ويأخذ منها كل مرة اشوية يطلعها في علبة شكلها مربع من الحديد لونها فضي للاستعمال اليومي ويشتري ورق هيش من الأسواق لونه أبيض ورقيق جداً يصنع الهيشي أو التتن فيه ويلفهاه بشكل طولي أو مستطيل ويدخنها للكيف.[1]

ورق الدخان (اللف) :

ورق اللف أو ورق الدخان وهو ورق أبيض رقيق بنفس الوقت قوي حيث تقوم المرأة أو الرجل بشرائه من محال مخصصة لهذا الورق.

· يستخدم للف الدخان بداخله حتى تشكل السيجارة وبالأخص دهان الهيشي حيث يقوم الأشخاص بلفه بطريقة دائرية مستطيلة ويكون باتجاه معين مثل ورقة سيجارة.

· فيضعوا الدخان وسط الورقة ويقوموا بفردها ثم تلف بطريقة البرم وبعدها يضعها على طرف اللسان ويقوم بتمرير الطرف الذي لم يبرم بعد وبعد المرور على اللسان يقوم بإغلاق السيجارة وبرمها من الطرف الخلفي والأمامي ويبقى الأمامي مفتوح حتى يقوم بإشعال النار به.

· لا يمكن الاستغناء عنه وخاصة عند كبار السن سواء الرجال أو النساء.

· يكون الباكيت به حوالي 50 ورقة.

· في الوقت الحالي أصبح هناك آلة للف الدخان بواسطة هذا الورق.

وكانت النساء تتغنى بهذا حيث يقول

عبّي السيجارة وكيف مالك زعلان

                                                                      يا بنية على حدك مطرق ريحان[2]